وكالة الاضواء الاخبارية
و.ض.ا / سمير رحيم المالكي
أقام قسم التشكيلي في كلية الفنون الجميلة بجامعة البصرة، اليوم الأحد، المعرض الفني المشترك للطالبين أزهر علي الحمداني، وآلاء حازم سالم، عرض من خلاله أعمالهما التي تنوعت مواضيعها بين الواقعية والحداثة والصور الشخصية البورتريت.وقال عميد كلية الفنون الجميلة الدكتور ناصر هاشم بدن لـ ( وكالة الاضواء الا خبارية ) ان أن بعض أعمالها تعكس تراث مدينة البصرة وأخرى نقل لأعمال فنية عالمية، موضحة أنها نتاج لأربع سنوات قضااها الطالبان في قسم التشكيلي وهما موهبتان رائعتان يستحقان منا الرعاية والاشادة وابراز دورهم لانهما يقدمان لنا الجمال على طبق من ذهب.وتابع في حديثة أن : الكلية لديها نية ومحاولة بتحويل مشاريع الطلبة من الرسم والنحت وعرضها خارج الكلية، لتقام ربما في المؤسسات الحكومية ليتسنى للجميع مشاهدتها.
بينما ذكر الطالب أزهر علي الحمداني، انه شارك بقرابة خمسة وعشرين عمل فني استخدم فيها ألوان الزيت والفحم والمائية، ومواضيعها مختلفة، بعضها عن شهداء حادثة سبايكر وأخرى عن أطفال يتامى بالأبيض والأسود، وأعمال أخرى مختلفة.في المقابل فقد أبدى بعض الزائرين والمختصين عن إعجابهم بالأعمال الفنية، فمنهم من سجل إعجابه بالواقعية لتاريخ مدينة البصرة وتراثها وغيرهم من ركز على الصور الشخصية البورتريت
سمير رحيم المالكي
أقام قسم التشكيلي في كلية الفنون الجميلة بجامعة البصرة، اليوم الأحد، المعرض الفني المشترك للطالبين أزهر علي الحمداني، وآلاء حازم سالم، عرض من خلاله أعمالهما التي تنوعت مواضيعها بين الواقعية والحداثة والصور الشخصية البورتريت.وقال عميد كلية الفنون الجميلة الدكتور ناصر هاشم بدن ان أن بعض أعمالها تعكس تراث مدينة البصرة وأخرى نقل لأعمال فنية عالمية، موضحة أنها نتاج لأربع سنوات قضااها الطالبان في قسم التشكيلي وهما موهبتان رائعتان يستحقان منا الرعاية والاشادة وابراز دورهم لانهما يقدمان لنا الجمال على طبق من ذهب.وتابع في حديثة أن : الكلية لديها نية ومحاولة بتحويل مشاريع الطلبة من الرسم والنحت وعرضها خارج الكلية، لتقام ربما في المؤسسات الحكومية ليتسنى للجميع مشاهدتها.
بينما ذكر الطالب أزهر علي الحمداني، انه شارك بقرابة خمسة وعشرين عمل فني استخدم فيها ألوان الزيت والفحم والمائية، ومواضيعها مختلفة، بعضها عن شهداء حادثة سبايكر وأخرى عن أطفال يتامى بالأبيض والأسود، وأعمال أخرى مختلفة.في المقابل فقد أبدى بعض الزائرين والمختصين عن إعجابهم بالأعمال الفنية، فمنهم من سجل إعجابه بالواقعية لتاريخ مدينة البصرة وتراثها وغيرهم من ركز على الصور الشخصية البورتريت.
