الرئيسية » الثقافة والفنون » فِقْهُ سَعَادَةِ الإنْسَانِ والأَوْطَانِ عِنْدَ الإِمَامِ عَلِيٍّ (ع) فِي عَهْدِهِ لِمَالِكٍ الأَشْتَر

فِقْهُ سَعَادَةِ الإنْسَانِ والأَوْطَانِ عِنْدَ الإِمَامِ عَلِيٍّ (ع) فِي عَهْدِهِ لِمَالِكٍ الأَشْتَر

و.ض.أ / خاص

بحضور نخبة من مثقفي البصرة وأساتذتها وضيوف من خارج البصرة والعراق استجابة لدعوة (منتدى كاظم الخليفة للقراءة والإبداع) ـ انعقدت (ندوة الجمعة) في (قاعة الفقيه السيد عبد الله الخليفة للنشاط الثقافي) بـ(جامع الفقير) .
انطلقت الندوة بتحديد الباحث عنوانها، حدوده، غاياته، والدخول إلى موضوع البحث من الخارج والداخل؛ ثم الخاتمة التي لخصت البحث والنتائج وفتحت المجال أمام الأسئلة والحوار والمداخلات التي تفاعلت مع الموضوع تفاعلا امتد لتوظيفاته في الخارج وعلى الأرض في حياتنا المعاصرة على مستوى الإنسان والبلدان…!؟
النص موضوع الدراسة : (عهد الإمام علي ـ ع ـ إلى مالك الأشتر النخعي) :
أ ـ توصيف خارجي.
ب ـ تحليل داخلي.
ج ـ خاتمة البحث ـ ( نتائج / توظيفات).
إن منهجية القراءة والتحليل لها أثرها في الاكتشاف والإضاءة والتوظيف؛ لذلك كان العنوان : (فِقْهُ سَعَادَةِ الإنْسَانِ والأَوْطَانِ عِنْدَ الإِمَامِ عَلِيٍّ (ع) فِي عَهْدِهِ لِمَالِكٍ الأَشْتَر)؛ مما يعني أن النص مادة خصبة للبحث الفقهي استنباطاً واجتهادا وهو مما برهنت عليه تجربة القراءة التي كان من نتائجها (فِقْهُ السَّعَادَةِ)، ذلك الذي تحرص على امتلاكه الدول والبلدان، ويشتاقه غايةَ الشوق كلُّ إنسان…!!؟

13062018_783271351804500_4115807185177841529_n

Share