و.ض. أ / البصرة / علي الربيعي
هيئة آهات الحسين (ع) تأسست عام 2010 من قبل شباب قضاء الهارثة وكانوا الشباب قد طرحوا الامر على خادم حسين وسام المنصوري ووافقه المر استخاره الله عز وجل وكانت موفقه ببركه ابو الفضل (ع) وقرروا ان يكون احياء هذا الشعائر الحسنية في يوم سابع من محرم الحرام مواسا لابا الفضل لأحياء الدين وسنه نبيه محمد صلوات الله عليه وكذلك سجله الهيئة بالعتبة العباسية باسم رسمي وهناك كثير من الكرامات وبركات تأتي من الناس ويتحدثون بها لأنها كانت هيئة من قضاء الحوائج وشفاء امراض الناس والذي وفقهم الله وان صاحب العصر والزمان (ع) وعدما تأسست الهيئة كان عددهم ٦٠ شخصاً والان اصبح العدد يزداد الى ان اكثر من (150) شخصن بفضل الامام ابا الفضل (ع) وكان مسؤول الهيئة يواجه انتقادات عده وطلبوا من مسؤول الهيئة ان يحوله الى موكب زنجيل بدل من التطبير وكان يستمع كلامهم ولكن له عقيدة أن يواصل بهذه المراسيم الحسنية ولا يزال انتقادات الي يومنا هذا واراء الفقهاء في التطبير تختلف اراء العلماء المراجع أن مسئلة التطبير والمتفق علي سابقين والى الان ، ان التطبير باعتباره شعيره من الشعائر الحسينية الجائز في نفسه بل عمل راجح ما لم يؤدي الى اضرار بنفسه ضررا بليقاً كقطع عضو او حصول نقص في وما لـــم يؤدي الي استخفافه الناس والدين والمذهب .
Share