وكالة الاضواء الاخبارية
و.ض.أ / محمد بكر
ضمن فعاليات {مؤتمر القمة الثقافي العربي الثالث} تأسيس” نادي المُراشنة لتنمية المياه والبيئة” في محافظة ميسان وتاتي أهمية تأسيس هذا النادي هو للحفاظ على المياه من الهدر بشكل يومي تعسفي من قبل اغلب العوائل لجهلهم في كيفية استثمار الثروة المائية في الحياة اليومية وايضا المطالبة بالحصص المائية من قبل دول المنبع وتتواصل مهامه ايضا بالعمل الجاد على ايجاد سبل لتنمية البيئة ومكافحة التصحر وقال الأديب محمد رشيد : ان استحداث هذا النادي هو تكملة لما قدمناه في فعاليات مؤتمر القمة الثقافي العربي الثاني عام ٢٠٢١ الذي تخصص بتنمية البيئة ومكافحة التصحر بالاضافة على اقامة الندوات وتقديم البحوث والمحاضرات انتجنا فيلما عن البيئة واصدرنا كتابا بثلاث طبعات عن تنمية الأسرة والمجتمع ومعارض بوستر متجولة وثابتة للحد من التصحر وأهمية استخدام المياه في حياتنا اليومية بشكل صحيح واضاف رشيد : ان هذا النادي سينضم له عدد من الخبراء و المهتمين بالثروة المائية وتنمية البيئة ليكون داعما لمشروع السيد رئيس الوزراء المهندس محمد شياع السوداني في توجهاته المثمرة في هذا المجال لإعادة التوازن البيئي لمحافظات الذنائب التي لحقها الحيف لسنوات طويلة مما خلف النزوح ونفوق الحيوانات وجفاف آلاف الكيلومترات من اراضيها الواقعة ضمن المنطقة الجنوبية.
ضمن فعاليات {مؤتمر القمة الثقافي العربي الثالث} تأسيس” نادي المُراشنة لتنمية المياه والبيئة” في محافظة ميسان وتاتي أهمية تأسيس هذا النادي هو للحفاظ على المياه من الهدر بشكل يومي تعسفي من قبل اغلب العوائل لجهلهم في كيفية استثمار الثروة المائية في الحياة اليومية وايضا المطالبة بالحصص المائية من قبل دول المنبع وتتواصل مهامه ايضا بالعمل الجاد على ايجاد سبل لتنمية البيئة ومكافحة التصحر وقال الأديب محمد رشيد : ان استحداث هذا النادي هو تكملة لما قدمناه في فعاليات مؤتمر القمة الثقافي العربي الثاني عام ٢٠٢١ الذي تخصص بتنمية البيئة ومكافحة التصحر بالاضافة على اقامة الندوات وتقديم البحوث والمحاضرات انتجنا فيلما عن البيئة واصدرنا كتابا بثلاث طبعات عن تنمية الأسرة والمجتمع ومعارض بوستر متجولة وثابتة للحد من التصحر وأهمية استخدام المياه في حياتنا اليومية بشكل صحيح واضاف رشيد : ان هذا النادي سينضم له عدد من الخبراء و المهتمين بالثروة المائية وتنمية البيئة ليكون داعما لمشروع السيد رئيس الوزراء المهندس محمد شياع السوداني في توجهاته المثمرة في هذا المجال لإعادة التوازن البيئي لمحافظات الذنائب التي لحقها الحيف لسنوات طويلة مما خلف النزوح ونفوق الحيوانات وجفاف آلاف الكيلومترات من اراضيها الواقعة ضمن المنطقة الجنوبية.
Share