و.ض.أ / سوريا / شذا لطه
تسلل وفد من الخارجية الفرنسية بشكل غير شرعي إلى الأراضي السورية تصرف غير مسؤول ودليل جديد على الدور التخريبي لفرنسا ودعمها للمجموعات الإرهابية والميليشيات الانفصالية في سورية
سورية منحت الأمم المتحدة ووكالاتها إذناً باستخدام معبر باب الهوى لإيصال المساعدات الإنسانية لمدة ستة أشهر انطلاقاً من حرصها على ضمان وصول هذه المساعدات إلى محتاجيها في شمال غرب البلاد
تكامل العمل عبر المعابر الحدودية الثلاثة التي منحت سورية الإذن باستخدامها والمعابر التي توفرها للوصول من الداخل عبر الخطوط كفيل بتلبية الاحتياجات الإنسانية لكنه يستلزم ممارسة الضغط على التنظيمات الإرهابية في شمال غرب سورية ومشغليها للسماح بالوصول الإنساني
– الارتقاء بالوضع الإنساني يتطلب توفير حلول مستدامة لدعم السوريين بما يقلل الاعتماد على المساعدات الإنسانية وتوفير ظروف عودة اللاجئين والمهجرين بما في ذلك من خلال مشاريع التعافي المبكر..
Share