وكالة الاضواء الاخبارية
و.ض.أ / سوريا / شذا لطه
أشار وزير الكهرباء م. غسان الزامل للتلفزيون السوري:
– الدعم الذي تتحمله الدولة سيبقى مستمراً على #الاستهلاك_المنزلي للكهرباء بحدوده الطبيعية البالغة 1500 كيلو واط في الدورة الواحدة، ولن يكون هناك أي زيادة بالسعر على هذه الشريحة.
– أول 1500 كيلو واط من الاستهلاك المنزلي في الدورة الواحدة ستبقى مدعومة ولن يكون هناك أي زيادة عليها، أما الاستهلاك المنزلي الذي يزيد على 1500 كيلو واط فمن الطبيعي أن يتم تعديل وتصحيح سعر بيعه ولكن بزيادة بسيطة لن تتجاوز 20 بالمئة.
– تكلفة إنتاج الكيلو واط من الكهرباء هي 1300 ليرة سورية فيما يبلغ معدل السعر الوسطي للكيلو واط 76 ليرة سورية بما فيها الصناعي والتجاري والخطوط المعفية من التقنين
– بلغ حجم الدعم لقطاع الكهرباء بلغ العام الماضي 4300 مليار ليرة سورية.
– سيطرة قوات الاحـ. ـتلا.ل الأمـ.ـر. يكي على القسم الأكبر من الأراضي التي تضم حوامل الطاقة في شمال شرق سورية هي سبب معـ.ـاناة الشعب السوري حالياً وهي سبب واقع #الكهرباء الحالي.
– حجم احتياج البلاد من الكهرباء يومياً 6 آلاف ميغا واط، بينما المتوافر حالياً بحدود 2000 إلى 2100 ميغا واط، وهذه الكمية سترتفع في نهاية شهر أيلول القادم إلى 2500 أو 2600 ميغا واط، وبالتالي ستترك أثراً إيجابياً من خلال زيادة عدد ساعات التغذية.
– هناك مشروعين كبيرين لتوليد الكهرباء من #طاقة_الشمس: الأول في مدينة عدرا الصناعية بريف دمشق باستطاعة 80 ميغا واط سيتم وضع 20 ميغا واط منها بالخدمة خلال أيام والباقي قبل نهاية الشهر الاول من العام القادم، أما المشروع الثاني فهو في مدينة حسياء الصناعية بريف حمص باستطاعة 60 ميغا واط سيتم وضع 20 ميغا واط منها في الخدمة نهاية شهر تشرين الأول والباقي في النصف الاول من العام القادم.
– إنجاز الدراسات الكهربائية والمدنية لمشروع محطة #ريحية لتوليد الكهرباء هو الأول والاكبر في سورية باستطاعة 110 ميغا واط، حيث سيبدأ تنفيذ المشروع قبل نهاية العام ليتم بدء الربط الكهربائي بشكل تدريجي في النصف الاول من العام القادم.
– دخول المستثمرين من القطاع الخاص على خط إنتاج الكهرباء من الطاقة المتجددة أو التقليدية لا يعني خصخصة قطاع الكهرباء، و تحسن الواقع الكهربائي سينهي موضوع بيع #الأمبيرات.
Share